يتم الطلاق وتعتقد المطلقة أنها أنهت فصلاً من المعاناة والألم, ترتاح نوعاً ما ويكون طلاقها حلاً لبعض المشاكل التي ما تلبث أن تعود إلى مسرح الحياة حين تفكر هذه المطلقة بالزواج مرة أخرى، فتدخل في دوامة من الحيرة والقلق لأن التجربة السابقة كفيلة أن تلقي بظلالها على التجربة الثانية.
فكيف تختار المطلقة زوجها الثاني؟ وما هي الأسس التي تراعيها كي لا تفشل مرة أخرى؟ وما هي التنازلات التي تضحي بها من أجل أن تضمن عدم فشل التجربة الثانية؟ خاصة وأننا نعيش في مجتمع لا يرحم المرأة وتعدد طلاقها وزيجاتها.
ما رأيك تفضل في تعليق للتواصل يهمنا رأيك
٠١٢٧٧٦٩١٢٨٣
ردحذفسيد
ردحذفكسمككك
حذفرقم الواتس 01001850155
ردحذفكسمككك
حذفأنا عايز اتجوز واحده مطلقه عشان عارفة واجبتها نحو الزوج عندها خبره في مسؤليه البيت
ردحذفمهي لو عارفه مكمنتش اتلقطت يا كسمك
حذفاسمي جيوفاني باتيستا أعيش في البرازيل وأردت امرأة مثلك
ردحذف